الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة السبت الاسود الجزء الرابع

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصة السبت الاسود الجزء الثالث

نستكمل معكم اليوم احداث قصتنا المرعبة يوم السبت الاسود ، ففي الجزء السابق تعرفنا على تفاصيل رحلة ياسر الذي اصر على الذهاب لزيارة قرية جده ، و كيف انه رأى هناك ما لا يمكن لاي احد ان يراه ، فقد رأى المخلوق المرعب الذي قال لياسر : أياك نسيانهم و كررها مرتين ، وعند محاولة ياسر الهرب اختفت سيارته لتظهر امامه الجنية حسنة المظهر و التي طمأنت ياسر قليلا ، و في هذا الجزء سوف نتناول باقي تفاصيل هذه الليلة المرعبة التي لم و لن ينساها ياسر طوال حياته ، فتابعوا معنا.

يوم السبت الاسود الجزء الرابع

بعد ظهور الجنية ( خويزمة ) الجنية المسلمة التي رغبت في مساعدة ياسر شعر ياسر بنوع من الهدوء قليلا ، قال ياسر للجنية : كيف يمكنكِ مساعدتي ؟ ، قالت الجنية : ان سيارتك موجودة في شارع يقع في نهاية القرية هذا الشارع لا يمكنك الاقتراب منه ، قال ياسر : لماذا ؟ ، قالت الجنية : لان هذا الشارع مسكون من قبل الجن اليهود و اذا رأوك تقترب منهم سوف ينهون حياتك على الفور بدون تردد.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

شعر ياسر پخوف شديد و قال : اذا ما هو الحل ؟ ، قالت الجنية : سوف نذهب ان وخدمي المسلم لنسترد سيارتك غدا وسوف نعيدها لك في الليل ، فقال ياسر : حسنا ولكن كل تلك الفترة اين سأكون ؟ ، قالت الجنية : سوف تأتي معي الى بيتي انه يقع على اطراف القرية وسوف تجلس فيه حتى نأتي لك بالسيارة ، تعجب ياسر ولكن لم يكن امامه سوى هذا الحل وان يقبل بمساعدة الجنية ( خويزمة ) له.

كانت الجنية تسير امام ياسر و ياسر يسير خلفها ، وكان ياسر يشعر بعطش شديد و لكنه لم يتحدث ، فقالت الجنية : لا تقلق لقد اقتربنا وسوف تشرب الكثير من المياه عندما نصل ، صُعق ياسر من هذا الموقف واخذ يسأل نفسه : كيف عرفت اني اشعر بالعطش يا الهي ما هذا الموقف الذي وضعت نفسي فيه ؟ لماذا لم استمع لكلام والدتي وامتنعت عن المجيء لهنا.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وصل ياسر الى منزل الجنية ( خويزمة ) ، وصعدت الجنية مع ياسر لايصاله الى غرفته التي سوف يجلس بها ، جلست الجنية مع ياسر وقالت له الآن اهدئ وسوف احضر لك القليل من المياه لتشربها ، وفجأة وبينما كانت الجنية خويزمة تتحدث سمع ياسر خطوات تقترب من الغرفة ، شعر ياسر بالخۏف الشديد واذا به رجل كبير جدا في السن ، سأل الرجل ياسر و قال: من انت وما هو اسمك ؟ ، رد عليه ياسر و قال: انا اسمي ياسر.

انت في الصفحة 1 من صفحتين