الحلقة السابعة غمزه الفهد بقلمي ياسمين الهجرسي
الغيره الغبيه......
عصبيه مفرطه بدون سبب مقنع
تملك منه هوس الغيره.... إشعارات مفرداته كلها دلائل لعشقها.... يظل فقط الاعتراف بحبها......
اختلج عبدالله فى الحال لتهوى غمزة من بين يديه تقع أرضا.....
بنزق هتفت غمزة متئفأفه
أنت مچنون ياعبد الله ..
أزاى تعمل كده .. أنت وقعتني جامد وانا مش مستحمله أنا مصدقت ڼزيف أيدى وقف.. ....
أنتي كويسه .. أنا شوفتك واقعه في الأرض .. حصلك حاجه....
تنهدة غمزه بإحباط من الضغط النفسى الواقعه فيه بسببه هتفت بضجر
أهدى ياأبيه أنا كويسه .. بس المچنون ده ضړب ړصاصه فى الهوا .. وأشارت عليفهد مكمله .. وهو علي جنانه أصلا .. مچنون رسمى ناقص يروح الخنكه....
والمچنون الثاني عبدالله طبعا وقعني في الأرض .. وأنت عارفني حساسه ومش بستحمل شغل العيال ده......
تعالت ضحكات أحمد وهو يشير الى عبدالله قائلا
هههههههههه المچنون ده وعارفين جنونه .. لما بيكون معاكي .. لكن مين بقى سعيد الحظ إللى أخذ لقب مچنون من الدكتوره غمزه..
هتف بسعاده لمعرفة هويته
والله زمان يافهد .. وحشنى ياجدع فينك من أيام ثانوى....
عانقه أحمد بمحبه وفرحة لقاء بعد غياب...
بادله فهد العناق مشددا على احتضانه...
أردف فهد باشتياق
أزيك ياأحمد.. وأنت واحشني .. انا لسه واصل .. كنت هستريح وأنت أول حد هزوره....
صدح أحمد بالضحكات
يعنى أول