الخميس 21 نوفمبر 2024

معاهدة مع الجن

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

أمي وأبي وفعلا فعلت ذلك وأخبرت والدي ذهبنا لنتفقد لكن لاشيء تحت السرير ! مجموعة من فتيان الجامعة طائشين ومتهورين لدرجة لاتصدق لدرجة أن يخرجوا ليلا إلى منطقة معزولة مهجورة لايتجرأ أحد على أن يطأها بقدميه خرجوا بسياراتهم وجلسوا هناك لم يكتفوا بذلك بل قاموا بأعمال چنونية بالإضافة إلى الغناء والرقص تلك الليلة وبالقرب منهم كان هناك تل فجأة أخذت الحجارة ترمى عليهم وتزداد أعدادها أصابهم الذهول وانتبهوا إلى أن الحجارة ترمى عليهم من خلف التل وأنوار السيارات أخذت تفتح وتقفل تلقائيا توقفت الحجارة فأسرعوا لكي يرون من الذين كانوا يلقون عليهم الحجارة لكن لااحد لم يكن هناك أشخاص ولا سيارات ولا أي شيء فقط عراء قرروا الرحيل فورا ركبوا السيارات لكن كيف دخلت هذه الحجارة إلى السيارةبدون أن يكسر الزجاج أو يخدش في غرفة نوم اختين كانت احداهما صاحيه لم تنام وبعد فترة من الزمن والظلام حالك بالغرفة التفتت الاخت الى اختها لتنظر في وجهها وفجأة! انصعقت بعينين مفتوحتين تحدق فيها بقوة اړتعبت وادارت وجهها پخوف ثم نظرت مره اخرى اليها لتراها واذا بها نائمة أروي لكم هذه القصة الحقيقية التي حصلت لناس أعرفهم شخصيا والقصة بدأت عندما عزم هؤلاء الأشخاص على الذهاب إلى رحلة بريه في فصل الشتاء كان عدد هؤلاء الأشخاص سبعة وبعد الإتفاق ذهبوا إلى البر بعيدا عن البلاد وعندما وصلوا نصبواالخيمة ووضعوا حاجياتهم وطعامهم وكل مااتوا به وعندما خيم الليل وأصبحت الدنيا مظلمة قرر هؤلاء الأشخاص أن يعدو العشاء وبدأو يساعدون بعضهم في تحضيره وعندنما حضروه ذهبوا الى الخيمة وتناولوا عشائهم وبعد ان انتهوا من الأكل قال كبيرهم يافلان اذهب وخذ الحطب الذي أتينا به واصعد إلى ذلك المرتفع وأوقد الڼار وانت يافلان اذهب واعمل لنا الشاي والحليب وبعدها ذهب الأشخاص الى مكان مرتفع وجلسوا مع بعضهم يتسامرون ويضحكون ويشربون الحليب الدافئ والڼار حولهم وبعدها جاء رجل غريب لم يعرفوا من أين جاء وعندما اقترب منهم سلم عليهم ورحبوا به وجلس معهم يقول أحد الأشخاص أن وجهه كان غريبا ومخيفا حيث أن نصف وجهه كنا نراه والنصف الآخر لم نره وعندما جلس هذا الشخص الغريب معهم انتبه أحد الأشخاص ورأى رجل هذا الشخص وذلك كان الموقف المخيف أتعرفون ماذا رأى لقد رأى رجله مثل رجل الحمار أعزكم الله وتفاجئ هذا الشخص عندما رأى أن رجله ليست كأرجلهم تمالك هذا الشخص نفسه قليلا ثم قال لأصدقائه ياشباب عن أذنكم أريدكم قليلا وقال لهذا الشخص عن اذنك اريد اصدقائي قليلا سوف نذهب ونحضر شيئا من السيارة وعندما اجتمع بأصدقائه قال لهم مارآه فلم يتمالكوا أنفسهمو فروا هاربين بالسيارة وتركوا أغراضهم وعدتهم هناك ولم ينسوا هذه الليلة المخيفة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بل انهم أصبحوا لايذهبون الى البر أبدا وهذه القصة يااخواني حقيقة وليست بكذب وفي النهاية أنصح اخواني المسلمين الذين يذهبون الى مثل هذه الرحلات اذا نزلو أن يقولوا هذا الدعاء اللهم انا نعوذ بكلمات الله التامات من شړ ماخلق وأيضا أن يحافظوا على الصلاة وأن يحرصوا على الأذكار الشرعية لكي لا يحصل لهم مثل هذه المواقف المخيفة

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات