قصص حب يرويها أصحابها قصة بعنوان تزوجت مريض بكامل رغبتي الجزء الثاني
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الذي تختارين باسمك ثانيا سأتقدم لخطبتك من أهلك كما يحدث في العادة وسأقبل بكل شروطهم وبعدها نكتب كتابنا بالمحكمة ونصبح زوج وزوجة لا أريد عرسا ولا أي شيء بعدها ننتقل للعيش مع والدتي مع العلم أنك ستواجهين الكثير من المشاكل معها حيث أنها لن توافق على زواجنا كما أنها تريد تزويجي من بنات إحدى معارفها.
أجابني قائلا فاتنة صدقا لا أراك إلا أنك صبية جميلة أشقاها الفقر عذرا إنه ليس بعيب ولكني سأشرح لك ما خطړ ببالي عندما فكرت بك أعلم جيدا أن الفقر ينهك صاحبه وأنا أحتاج حقا أن أجعل والدتي تكف عن ملاحقتي بإحضار الفتيات كل يوم من أجل اختيار عروس.
أجابني ولم لا سأتقدم للزواج منك وبعدها أجعلك زوجتي على سنة الله ورسوله ولكننا في الواقع إخوة لن يحدث شيء بيننا.
أعطيته موافقتي على عرضه السخي للغاية ولكنني سألته عن السبب وراء فعله كل ذلك
ورد أنا مريض بالإيدز!
ورد تعلمين جيدا أنني كنت أدرس بالخارج تحديدا بباريس
قاطعته لا تكمل لقد فهمت كل شيء.
فهمت لم لم يعارضني على الرقم الذي اشترطته للموافقة على عرضه الطفل الصغير بإمكانه حينها معرفة أن هناك أمرا خطېرا سيحدث لم لم أفكر وقتها وهل أتراجع عن قراري فأعود إلى والدي وأفعاله ليؤول بي الحال في أحضان رجل لا أحبه ولا أعرف عنه شيئا لم علي أن أدفع ثمن خطأ ارتكبته شقيقتي الكبرى طوال الوقت لم أجد حلا أمامي سوى الموافقة على عرضه والتخلص من كل عقبات حياتي.
اتفقنا على كل شيء كانت وسادتي ټغرق يوميا بدموعي كيف فعلت ذلك بنفسي! صدقا لا أعلم الإجابة حتى الآن.
يتبع