رواية ضرتي حامل كاملة بقلم الكاتب سيدعبدربه
جاى انا الى ماشية خلاص متشلش همى. عبدالله هس اقسم بالله رجلى على رجلك وانا همشى قبلك ومش هسيبك
لوحدك. يلا غيرى هدومك. و لمى حاجتك . ابتديت احط هدومى فى شنطة و رجليا مش قادرة اقف عليها . لمېت هدومى فى شنطة و مسكها عبدالله ومسكنى من ايدى. وقالى يلا بينا . فى اللحظة دى كانت صفية نازلة من على السلم شافت المنظر دة . صفية اية
ماشي. ومش هعيش هنا . انتم ليكم ابص عليكم. و اراعيكم و أبركم بس . صفية وانت. هتمشي علشان مين يا عبدالله علشان واحدة مفيش من وراها نفع . عبدالله.
عبدالله وابنك مش همك فى حاجة . عبدالله لا يغور الولد لو هيزلنى او يخلينى اظلم مش عاوزه . صفية لما انت بتحبها اوووى كدة. اتجوزتنى ليه بقا. عبدالله انا مكنتش
عاوز اتجوزك. ولا اتجوز غيرك لكن اهلى. وهى الى خلتنى اتجوز علش عبدالله انا مكنتش عاوز اتجوزك. ولا اتجوز غيرك لكن اهلى. وهى الى خلتنى اتجوز علشان
ناهد لا يا هانم اصحى . ناهد الاول والباقى بعدين فاهمة . انا سايب ليكم البيت وماشي بيها . بالفعل مشينا انا وعبدالله وسط قهر و غيظ من الجميع . بعد ما خرجنا من البيت بصيت لعبدالله وقلتله انا عملت كدة ليه. وهنروح. فين دلوقت عبدالله عندى بيت تانى
انتى نسيتى ولا ايه هنعيش فيه مع بعض انا مقدرش استغنى عنك وبالفعل نروح